![]()  | 
    
    ![]()  | 
    
    ![]()  | 
    
    ![]()  | 
    
    ![]()  | 
  
		
			
  | 
	|||||||
| كاتب الموضوع | ابنة السّلف | مشاركات | 0 | المشاهدات | 3839 | 
                        
        |   | 
    
         
 | انشر الموضوع | 
![]()  | 
	
	
| 
		 | 
	أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | 
| 
		 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||
		
		
  | 
|||
| 
		
	
		
		
			
			 بسم الله الرّحمن الرّحيم  من فتاوى العلاّمة العثيمين ـ رحمه الله تعالى ـ في:   [لقاء الباب المفتوح] """""""""""""""""""""""""""""""""""" السّؤال  رجل كان عنده شيء من الجهل في العقيدة؛ فكان يذبح لغير الله! ثمّ إنه حج في أثناء هذه الفترة، ثم بعد فترة من الزمن ـ بعد الحج ـ أقلع عن ذلك، وتاب إلى الله سبحانه وتعالى؛ فهل حجّه يجزئ عن حجة الإسلام أم لا؟ الجواب  الجواب على هذا نسأل: هل هو جاهل يحسب أنّ هذا لا بأس به؟   ـ إن كان جاهلاً لا يدري؛ فحجّه: صحيح. ـ وإن كان يدري أن الذبح لغير الله شرك؛ فإن حجّه ليس بصحيح. السائل:   هو يعلم أن ذلك: مُحرَّم، وقد سمع في ذلك بعض الفتاوى في هذا؛ ولكن ربما لا يعلم أنه مخرج من: الملة، وهو يعتقد أنه إذا لم يذبح سيعود بالضّرر عليه! الشيخ:   الواجب عليه أن يعيد حجّه في هذه الحال؛ لأنه يعلم التّحريم، وكان عليه حين علم التّحريم أن يقلع، ما الّذي جعله ينتهك المحرَّم؟!   فالاحتياط أن يعيد حجه". ا.هـ 
 
الموضوع الأصلي : 
حكمُ حجِّ من ارتكب بعض الشّرْكيات ثمّ تاب
   
-||-
   
المصدر : 
منتديات الشعر السلفي
   
-||-
   
الكاتب : 
ابنة السّلف 
		
		
		
		
		
		
		
		
		
	
	 | 
![]()  | 
	
	
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
		
  | 
	
		
  | 
.: عدد زوار المنتدى:.
 
| 
		
		 | 
	
    ![]()  | 
    
    ![]()  | 
    
    
    ![]()  | 
    
    ![]()  | 
    
    ![]()  |