  | 
 | 
  | 
  | 
 
قال رجل لسفيان الثوري يا أبا عبد الله : سبقونا الصحابة (بالعمل ) لانستطيع 
أن نلحق بهم نحن على آثارهم على حمير دبرة (عرجاء ) 
 
قال سفيان : ما أحسنها إذا كانت على الطريق ( أي الحمير العرجاء ) 
  
 
رحم الله الإمام الوادعي رحمة واسعة وأجزل 
الله له الأجر والمثوبة وأسكنه فسيح الجنان 
ونسأل الله أن يرزقنا الإستقامة والثبات على الطريق ( السنة ) 
 
والشكر موصول لأختي الغالية أم الشيماء 
وفقني الله وإياها لكل خير 
 | 
 | 
   | 
 | 
  | 
  
		 
		
		
		
		
		
		
			
				__________________ 
				الفتن وإن عظمت و ساءتنا 
فأنها تعد غربلة وتمييز للخبيث من الطيب ..فاللهم إنا نعوذ بك من النفاق والشقاق ..آمين 
 
 
                               قال الإمام الوادعي رحمه الله ( لن تستقيم الدعوة السلفية إلا بالجرح والتعديل) 
                وقال خليفته الناصح الأمين حفظه الله ( من تحزب خرب وضاع وماع )
			 
		
		
		
		
		
	
	 |