![]()  | 
    
    ![]()  | 
    
    ![]()  | 
    
    ![]()  | 
    
    ![]()  | 
  
		
			
  | 
	|||||||
| كاتب الموضوع | أم جمانة السلفية | مشاركات | 0 | المشاهدات | 4123 | 
                        
        |   | 
    
         
 | انشر الموضوع | 
![]()  | 
	
	
| 
		 | 
	أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | 
| 
		 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||
		
		
  | 
|||
| 
		
	
		
		
			
			 
			
			دُون دَمَّاجَ خَرْطُ الْقَتَاد أيُّهَا الرَّافِضَةُ الأَوْغَاد 
مِنْ دُونِ دَمَّاجَ يَا ابْنَ الرَّفْضِ أَهْوَالُ [1] وَدُونِ مَنْبَرِهَا أُسْدٌ وَأَشْبَالُ مِنْ دُونِ دَمَّاجَ يَا ابْنَ الرَّفْضِ أَلْوِيَةٌ [2] مِنَ الْمَنَايَا لَهَا خَيْلٌ وَتِصْهَالُ هَلْ تَطْمَعُونَ بِأنَّا سَوْفَ نَتْرُكُهَا [3] لَكُمْ وَفِينَا دَمٌ يَجْرِي وَأَوْصَالُ ؟ لَنْ تَدْخُلُوهَا وَفِينَا مَنْ يُقِيمُ بِهَا [4] دَرْساً وَفِيهَا كَرِيمُ النَّجْرِ مِفْضَالُ قَدْ قَالَهَا الشَّيْخُ يَحْيَى فِي مُحَاضَرَةٍ [5] نَحْنُ الْجِبَالُ إِذَا لِمْ تَبْقَ أَجْبَالُ إِنَّا سَنَثْبُتُ فِي بَرَّاقَةٍ لَكُمُ [6] مِثْلَ الصُّخُورِ بِهَا وَاللَّيْلُ أَهْوَالُ اَلْيَوْمَ تُقْرَى خِمَاصُ الْوَحْشِ مَأْدَبَةً [7] مِنْ لَحْمِكُمْ وَسِبَاعُ الطَّيْرِ نَزَّالُ قُلْنَا لَكُمْ لا نُرِيدُ الْحَرْبَ مِنْ زَمَنٍ [8] وَنَحْنُ قَوْمٌ لَنَا فِيْ الْعِلْمِ أَشْغَالُ فَمَا اسْتَرَاحَ لِهَذَا الْقَوْلِ سَيِّدُكُمْ [9] وَقَامَ مِنْ فَوْرِهِ لِلْحَرْبِ يَحْتَالُ فَلا مَنَاصَ لَنَا مِنْ أَنْ نُنَازِلَكُمْ [10] بِالسِّنِّ إِنْ حُطِّمَتْ قَوْسٌ وَأَنْبَالُ لَنْ تَخْلُصُوا وَبِأهْلِ الدَّارِ مِنْ رَمَقٍ [11] لَهَا وَفِي فَوْهَةِ الرَّشْاشِ آجَالُ وَلَيْسَ فِيْ الدَّارِ مِنْ نَبْتٍ وَلا حَجَرٍ [12] إلا وَفِيهِ لَكُمْ أَفْعَى وَرِئْبَالُ تَكَادُ مِنْ بُغْضِكُمْ إِنْ مَرَّ جَحْفَلُكُمْ [13] فِيهَا يُمِيدُ بِهَا رَجْفٌ وَزِلْزَالُ لَوْ تَنْفُدُ النَّارُ يَوْماً مِنْ بَنَادِقِنَا [14] فَفِيْ السَّكَاكِينِ للشُّجْعَانِ أَبْدَالُ وَفِيْ الْجَنَادِلِ إِنْ كَلَّتْ خَنَاجِرُنَا [15] قَذَائِفٌ فِي رُؤُوْسِ الرَّفْضِ تَنْهَالُ لَوْ كَانَ يُحْمَدُ فِيْ الْبَلْوَى أَخُو كَرَمٍ [16] كُنَّا الْكِرَامَ وَمِنَّا يُجْمَلُ الْحَالُ مَا زَادَنَا الدَّهْرُ بِالْبَلْوَى سِوَى شَرَفٍ [17] كَذَا النَّضَارُ بِحَرِّ النَّارِ يَخْتَالُ وَسَوْفَ نَلْبَسُ مِنْ دِينِ الْهُدَى حِلَقاً [18] يَكُونُ مِنْهُ لَنَا دِرْعٌ وَسِرْبَالُ وَنَسْألُ اللَّهَ تَثْبِيتاً عَلَى قَدَمٍ [19] حَتَّى نَصُولَ بِهِ إِنَّ صَالَ صَوَّالُ فَالنَّصْرُ مِنْ عِنْدِهِ لا مِنْ قُوَى بَشَرٍ [20] يَأْتِي وَلا هُوَ إِكْثَارٌ وَإِقْلالُ نُعَلِّمُ النَّاسَ دِينَ اللَّهِ مِنْ بَصَرٍ [21] وَنَحْنُ إِنْ هَجَمَ الأَعْدَاءُ أَبْطَالُ لا تَحْقِرُونَا فَإِنَّا مَعْشَرٌ صُبُرٌ [22] عِنْدَ اللِّقَاءِ لَنَا فِيْ اللَّهِ آمَالُ أَتَحْسِبُونَ بِأنَّا سَوْفَ نُمْكِنَكُمْ [23] عَرِينَنَا وَبِهِ أُمٌّ وَأَطْفَالُ ؟! أَوْ أَنَّنَا سَوْفَ نَرْضَى بِالدَّنِيَّةِ فِي [24] دِينٍ وَنَحْنُ دُعَاةُ الْحَقِّ أَقْيَالُ ؟! وَأَنْتُمُ تَسْتَحِلُّونَ الدِّمَاءَ لَنَا [25] وَأَخْذُ أَمْوَالِنَا وَالسَّبِيُّ أَنْفَالُ ومن باب الفائدة: ذكروا في معنى قولهم (دون ذلك خَرْطُ القَتاد): الخَرْطُ : قَشْرُ الوَرَقَ عن الشجرة اجتذاباً بالكف. والقَتَاد : شجر له شوك أمثال الإبر. فقولهم : دونه خرط القتاد، يُضرب للأمر دونه مانع ويصعب الوصول إليه. (منقول من منتديات العلوم السلفية) كتبها: أبو عمر عبد الكريم الجعمي 6 من شهر الله المحرم 1433 هـ للأستماع من هذا الرابط http://aloloom.net/show_sound.php?id=8868 
 
الموضوع الأصلي : 
قصيدة رائعة أنقلها لقسم الأخوات (دُون دَمَّاجَ خَرْطُ الْقَتَاد أيُّهَا الرَّافِضَةُ الأَوْغَاد)
   
-||-
   
المصدر : 
منتديات الشعر السلفي
   
-||-
   
الكاتب : 
أم جمانة السلفية 
		
		
		
		
		
		
		
		
		
	
	 | 
![]()  | 
	
	
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
		
  | 
	
		
  | 
.: عدد زوار المنتدى:.
 
| 
		
		 | 
	
    ![]()  | 
    
    ![]()  | 
    
    
    ![]()  | 
    
    ![]()  | 
    
    ![]()  |