ما أحلاه من ختام يا شيخنا الكريم بعد الذي قلت 
تأمّلت فيما قد تركنا ورائنا *** من الحبر في الأوراق والصفحات 
 فأدركت أنّي بين خير أحبّة *** وزاد اشتياقي للّذي هو آت 
		 
		
		
		
		
		
		
			
				__________________ 
				كُلُ ابنِ أُنثى وَإِن طالَت سَلامَتُهُ *** يَوماً عَلى آلَةٍ حَدباءَ مَحمولُ
			 
		
		
		
		
		
			
			
			
			
			
			
			
			
			
			
				
			
			
			
		 
	
	 |